Bedeutungen von Namen

Bedeutung des Namens Seren

Bedeutung des Namens Sirin:

Sirene: Es ist ein griechischer Name

Für die Griechen bedeutet es eine der Töchter der Göttinnen der Kunst und eine Wassernymphe, die in der oberen Hälfte ein Mädchen von wunderbarer Schönheit und Anmut ist und in der unteren Hälfte einen Fischkörper und ihre Stimme hat ist süß.

Es ist: ein persischer Name „Ibn Sirin“: Er ist Jurist und Hadith-Gelehrter in seiner Heimatstadt Basra im Irak Er hat Bücher über Traumdeutung: „The Expression of Vision“ und „Menthab al-Kalam fi Tafsir al-Ahlam.“

Dieser Name hat mehrere Bedeutungen, was darauf hinweist, dass er eine wichtige Rolle in der Geschichte spielt (Sirien war wichtig für Khosrow Al-Fausi), und er ist ursprünglich persisch, und seine Bedeutung in der Sprache von (Sirien): bedeutet die Blume und die Rose , und mit anderen Worten, Sirin ist: die Spitze des Berges.

Und Serene war der Name der Tante von [Ibrahim] dem Gesandten (möge Gott ihn segnen und ihm Frieden schenken), da sie die Schwester seiner Mutter Maria der Kopten ist und Hassan bin Thabit, den Dichter des Gesandten, heiratete - möge Gott mit ihm zufrieden sein - und sie ist die Mutter seines Sohnes Abdul Rahman.

Und Sirin: ein weiblicher Vorname persischen Ursprungs, zusammengesetzt aus zwei Silben: „Sir“, was „zufrieden“ bedeutet, und „Yen“, was bedeutet: ein Zeichen des höchsten Substantivs der Präferenz oder ein Anhänger der Analogie und Proportion. Bedeutung: satt, satt, belastend. Sirin ist der Name der Schwester der Frau des Propheten, Maria der Kopten, die die Frau des Dichters des Propheten, Hassan bin Thabit, ist.

Und wegen der Bedeutung von Namen für die Araber sangen sie sie in Gedichten, und sie benutzten den Namen ihrer Geliebten oder beschrieben mit ihrem richtigen Namen, oder sie benutzten einen symbolischen Namen, und aus diesen Gedichten:

Lesen Sie auch:Warum wurde Dschidda so genannt?

هنيئاً لريَّا ما تضمُّ الجوانحَ وإن طوَّحت بى فى هواها الطوائِحُ فَتاة ٌ لَها فِي مَنْصِبِ الْحُسْنِ سُورَة ٌ تقصِّرُ عنها الغِيدُ وهى رواجحُ أحاطَ على مثلِ الكثيبِ إزارها ودَارَتْ عَلَى مِثْلِ الْقَناة ِ الْوَشائِحُ ففى الغصنِ منها إن تثنَّت مشابِهٌ وفى البدرِ منها إن تجلَّت ملامحُ مَحاسِنُ رَبَّاتِ الْحِجَالِ كَثِيرَة ٌ ولكنَّها إن وازنتها مقابحُ كأنَّ اهتزاز القرطِ فى صفحِ جيدها سنا كوكبٍ فى مطلعِ الفجرِ لائحُ لها ذُكْرَة ٌ عِنْدِي وَطَيْفٌ، كِلاهُمَا بِتِمْثَالِها غادٍ عَليَّ ورائِحُ عَجِبْتُ لِعَيْنِي كَيْفَ تَظْمَأُ دُونَها وإنسانها فى لجَّة ِ الماءِ سابحُ أَحِنُّ لَها شَوْقاً، ودُونَ مَزارِهَا مسالِكُ يأويها الرَّدى ومنادحُ فيافٍ يضِلُّ النجمَ فى قُذُفاتها وتَظْلَعُ فيها النَّائِجَاتُ الْبَوَارِحُ وَلُجَّة ُ بَحْرٍ كُلَّما هَبَّ عاصِفٌ مِنَ الرِّيحِ، دَوَّى مَوْجُهَا المُتَنَاطِحُ فقلبى تحتَ السَّرد كالنارِ لافحٌ ودَمْعِيَ فَوْقَ الْخَدِّ كالْمَاءِ سافِحُ ولَوْ كُنْتُ مَطْلُوقَ الْعِنانِ لمَا ثَنَتْ هواى َ الفيافى والبحارُالطَّوافحُ ولَكِنَّنِي في جَحْفَلٍ لَيْسَ دُونَهُ بَراحٌ لِذِي عُذْرٍ، وَلاَ عَنْهُ بَارِحُ يكافحنى شوقى إذا اللَّيلُ جنَّنى وأغدو على جمعِ العدا فأكافحُ خصيمانِ : هذا بالفؤادِ مخيِّمٌ وذلكَ عَنْ مَرْمَى الْقَذِيفَة ِ نازِحُ ومَا بيَ ما أَخْشاهُ مِنْ صَوْلَة ِ الْعِدَا لَوَ انَّ الْهَوَى يُولِي يَداً، أَوْ يُسامِحُ فَيَا «رَوْضَة َ الْمِقْيَاسِ» حَيَّاكِ عارِضٌ مِنَ الْمُزْنِ خَفَّاقُ الْجَنَاحَيْنِ دَالِحُ ضَحُوكُ ثَنايَا الْبَرْقِ، تَجْرِي عُيُونُهُ بودقٍ بهِ تحيا الرُبى والصحاصحُ تحوكُ بخيطِ المزنِ منهُ يدُ الصبا لَها حُلَّة ً تَخْتَالُ فِيهَا الأَبَاطِحُ منازلُ حلَّ الدهرُ فيها تمائمى وصافحنى فيها القنا والصفائِحُ وإنَّ أحقَّ الأرضِ بالشكرِ منزلٌ يكونُ بهِ للمرءِ خلٌّ مناصِحُ فهل ترجعُ الأيامُ فيهِ بما مضَتْ ويَجْرِي بِوَصْلٍ مِنْ «أُمَيْمَة َ» سانِحُ؟ لعمرى لقد طالَ النَّوى ، وتقاذفَتْ مَهامِهُ دُونَ الْمُلْتَقَى ومَطاوِحُ وأَصْبَحْتُ في أَرْضٍ يَحَارُ بها الْقَطا وترهَبُها الجِنَّانُ وهى سّوارِحُ بَعِيدَة ُ أَقْطَارِ الدَّيامِيمِ، لَوْ عَدا «سُلَيْكٌ» بها شَأْواً قَضَى وَهْوَ رازِحُ تصيحُ بها الأصداءُ فى غسَقُ الدجى صِياحَ الثكالى هيَّجتها النوائحُ تَرَدَّتْ بِسَمُّورِ الْغَمَامِ جِبالُها وماجت بتيَّارِ السيولِ البطائحُ فأَنْجادُها لِلْكَاسِراتِ مَعَاقِلٌ وأغوارها للعاسلاتِ مسارحُ مهالكُ ينسى المرءُ فيها خليلهُ وَيَنْذُرُ عَنْ سَوْمِ الْعُلا مَن يُنافِحُ فَلاَ جَوَّ إِلاَّ سَمْهَرِيٌّ وقاضِبٌ ولا أرضَ إلا شمرى ٌّ وسابحُ ترانا بها كالأُسدِ نرصدُ غارة ً يطيرُ بها فتقٌ منَ الصبحِ لامحُ مَدافِعُنَا نُصْبُ الْعِدَا، ومُشاتُنَا قِيَامٌ، تَلِيها الصَّافِناتُ الْقَوارِحُ ثلاثة ُ أصنافٍ تقيهنَّ ساقة ٌ صيالَ العدا إن صاحَ بالشَّرِّ صائحُ فَلَسْتَ تَرَى إِلاَّ كُماة ً بَوَاسِلاً وجُرْداً تَخْوضُ الْمَوْتَ وَهْيَ ضَوابِحُ نُغيرُ على الأبطالِ والصبحُ باسمٌ ونأوى ِ إلى الأدغالِ واللَّيلُ جانحُ بَكَى صاحِبِي لَمَّا رَأَى الْحَرْبَ أَقْبَلَتْ بأبنائها ،واليومُ أغبرُ كالحُ ولَمْ يَكُ مَبْكَاهُ لِخَوْفٍ، وإِنَّمَا تَوَهَّمَ أَنِّي في الْكَرِيهَة ِ طَائِحُ فقال اتَّئد قبلَ الصيالِ ، ولاتكن لنَفسكَ حرباً ، إنَّنى لكَ ناصحُ أَلَمْ تَرَ مَعْقُودَ الدُّخانِ، كَأَنَّمَا عَلَى عَاتِقِ الْجَوْزاءِ مِنْهُ سَرائِحُ؟ وقَدْ نَشَأَتْ لِلْحَرْبِ مُزْنَة ُ قَسْطَلٍ لَهَا مُسْتَهلٌّ بِالْمَنِيَّة ِ راشِحُ فلا رأى إلاَّ أن تكونَ بنجوة ٍ فإنكَ مقصودُ المكانة ِ واضحُ فقلتُ تعلَّم أنما هى خطَّة يَطُولُ بها مَجْدٌ، وتُخْشَى فَضَائِحُ فَمَا كُلُّ ما تَرجُو مِنَ الأَمْرِ ناجعٌ ولا كُلُّ مَا تَخْشَى مِنَ الْخَطْبِ فَادِحُ فقدْ يهلكُ الرعديدُ فى عقرِ دارهِ ويَنْجُو مِنَ الحَتْفِ الْكَمِيُّ الْمُشَايِحُ وكلُّ امرئٍ يوماً ملاقٍ حِمامهُ وإن عار فى أرسانهِ وهو جامحُ فما بارحٌ إلاَّ معَ الخيرِ سانِحٌ ولا سَانِحٌ إِلاَّ مَعَ الشَّرِّ بارِحُ فَإِنْ عِشْتُ صافَحْتُ الثُّرَيَّا، وإِنْ أَمُتْ فأنَّ كريماً منْ تضمُّ الصفائحُ للشاعر محمود سامي البدوي

Lesen Sie auch:Die besten Namen
Der vorherige
Iyad-Namensbedeutung
التالي
Bedeutung des Gala-Namens