- إذا لم تعلم أين تذهب ، فكل الطرق تفي بالغرض
- يوجد دائماً من هو أشقى منك ، فابتسم
- يظل الرجل طفلاً ، حتى تموت أمه ، فإذا ماتت ، شاخ فجأة
- عندما تحب عدوك ، يحس بتفاهته
- إذا طعنت من الخلف ، فاعلم أنك في المقدمة
- لا تتحدى إنساناً ليس لديه ما يخسره
- العين التي لا تبكي ، لا تبصر في الواقع شيئاً
- المهزوم إذا ابتسم ، افقد المنتصر لذة الفوز
- لا خير في يمنى بغير يسار
- اعمل على أن يحبك الناس عندما تغادر منصبك ، كما يحبونك عندما تتسلمه
- لا تطعن في ذوق زوجتك ، فقد اختارتك أولا
- لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك
و لكنك تستطيع أن تمنعها أن تعشش في رأسك
- تصادق مع الذئاب … على أن يكون فأسك مستعداً
- ذوو النفوس الدنيئة ، يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء
- إنك تخطو نحو الشيخوخة يوماً مقابل كل دقيقة من الغضب
كن صديقاً ، ولا تطمع أن يكون لك صديق
إقرأ أيضا:حكم في الصمت- اللسان الطويل دلالة على اليد القصيرة
- نحن نحب الماضي لأنه ذهب . ولو عاد لكرهناه
- من علت همته ، طال همه
- من العظماء من يشعر المرء بحضرته أنه صغير
ولكن العظيم بحق هو من يُشعر الجميع في حضرته بأنهم عظماء
- من يطارد عصفورين يفقدهما جميعاً
- المرأة هي نصف المجتمع وهي التي تلد و تربي النصف الآخر
- لكل كلمة أذن ، ولعل أذنك ليست لكلماتي ، فلا تتهمني بالغموض
- كلما ارتفع الإنسان ، تكاثفت حوله الغيوم والمحن
- لا تجادل الأحمق ، فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما
- الفشل في التخطيط يقود إلى التخطيط للفشل
- من أطاع الواشي ضيَع الصديق
- أن تكون فرداً في جماعة الأسود خير لك من أن تكون قائداً للنعام
- قـد يـرى الناس الجرح الـذي في رأسـك ولكـنهم لا يشعـرون بالألـم الـذي تعانـيه
- من جار على شبابه جارت عليه شيخوخته
- سئل حكيم : ما الحكمة؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله
- الثوم لا يفقد رائحته حتى لو غسل بماء الورد
- من وعظ أخاه سراً فقد نصحه.. ومن وعظه علانية فقد فضحه
- علمت أن رزقي لا يأخذه غيري … فاطمأن قلبي وعلمت أن عملي لا يقوم به غيري ..
فاشتغلت به وحدي
إقرأ أيضا:حكم عن العمل- كُن عادلاً قبل أن تكون كريماً
- من زاد في حبه لنفسه … زاد كره الناس له
- يسخر من الجروح … كل من لا يعرف الألم
- أكثر الرجال حكمة … الذي يظن أنه أقل حكمة؟؟؟؟؟
- اللسان ليس عظماً … لكنه يكسر العـظام
- إذا كنت مخلصاً … فليكن إخلاصك إلى حد الوفاء ، وإذا كنت صريحاً فلتـكن صراحتك إلى حد الاعتراف