جزيرة بورا بورا – بولينيزيا الفرنسية
جدول المحتويات
بورا بورا، جزيرة فرنسية في المحيط الهادئ، تشتهر بجمالها الطبيعي، تاريخها العريق، ومنتجعاتها الفاخرة، وتُعد من أبرز الوجهات السياحية في بولينيزيا الفرنسية.
الموقع والمساحة
- تقع بورا بورا في المحيط الهادئ، على بعد 230 كم شمال غرب بابيتي
- جزء من جزر ليوارد ضمن أرخبيل المجتمع في بولينيزيا الفرنسية
- تتبع إداريًا إلى دولة فرنسا
- المساحة: غير محددة بدقة، لكنها محاطة بحواجز مرجانية وبحيرة داخلية
- الارتفاع الأقصى: حوالي 727 مترًا فوق سطح البحر
- عدد السكان (2007): حوالي 8,880 نسمة
- الكثافة السكانية: حوالي 303 نسمة/كم²
الجغرافيا والطبيعة
- تتكون من بقايا بركانية خامدة
- محاطة بـ:
- بحيرة داخلية
- حواجز مرجانية
- تضم:
- جبل أوتيمانو كأعلى نقطة
- جزر تابعة: أتول، تابي (خالية من السكان، تُستخدم لجني جوز الهند)
التاريخ
| الحدث | السنة |
|---|---|
| أول استيطان بولينيزي | القرن الرابع الميلادي |
| أول مشاهدة أوروبية (جاكوب روغجفين) | 1722 |
| زيارة جيمس كوك | 1769 (هبط عام 1777) |
| وصول جمعية التبشير اللندنية | 1820 |
| بناء الكنيسة البروتستانتية | 1822 |
| إعلانها محمية فرنسية | 1842 |
| قاعدة عسكرية أمريكية في الحرب العالمية الثانية | 1942–1946 |
الاقتصاد
- يعتمد على:
- السياحة الفاخرة
- المنتجات البحرية
- زراعة جوز الهند
- لا توجد صناعات ثقيلة، ويُعد القطاع السياحي المحرك الأساسي للاقتصاد
أبرز المعالم السياحية
| المعلم | الوصف |
|---|---|
| منتجع هيلتون بورا بورا نوي | منتجع فاخر على المياه |
| منتجع بيرل | إقامة فاخرة وسط الطبيعة |
| جبل أوتيمانو | وجهة للمشي والتسلق |
| حصن عملية البوبكات | بُني للدفاع في الحرب العالمية الثانية |
| مدافع الحرب العالمية الثانية | آثار عسكرية تاريخية |
| الكنيسة البروتستانتية | بنيت عام 1822 في منطقة آنو |
| شركة كوكا كولا – فيتابي | منشأة صناعية محلية |
الثقافة واللغة
- اللغات الرسمية:
- الفرنسية
- التاهيتيّة
- السكان من أصول بولينيزية، مع تأثيرات فرنسية واضحة في التعليم والإدارة
جزر فرنسية أخرى
فرنسا تمتلك العديد من الجزر حول العالم، منها:
إقرأ أيضا:جزيرة سومبا في إندونيسيا- مارتينيك، مايوت، موريا، لا ريونيون، غوادلوب، لا ديزيراد، سان دوني، غراند تار، سان بارتيلمي، تروملين
بورا بورا: جزيرة الأحلام
تُجسد جزيرة بورا بورا مزيجًا من الطبيعة البركانية، البحيرات الفيروزية، والتاريخ الاستعماري، مما يجعلها من أجمل الجزر السياحية في العالم، ووجهة مثالية لمحبي الاسترخاء، الغوص، والاستكشاف الثقافي.
إقرأ أيضا:جزيرة الموت