أخطر إصابة في تاريخ كرة القدم

شهدت كرة القدم العديد من الإصابات الخطيرة، لكن إصابة المدافع ديفيد بوست عام 1996 تُعد الأخطر على الإطلاق. تعرف على تفاصيل هذه الإصابة، أبرز الإصابات الأخرى عبر التاريخ، وأكثر المناطق عرضة للإصابة في جسم اللاعب.

إصابة ديفيد بوست: الأسوأ في تاريخ كرة القدم

• وقعت الإصابة في مباراة كوفنتري سيتي × مانشستر يونايتد عام 1996.
• اصطدم ديفيد بلاعبي مانشستر دينيس إيروين وبراين مككلير.
• تعرض لكسر مزدوج في عظم القصبة والشظية في ساقه اليمنى.
• كانت الإصابة شديدة لدرجة أن الحارس بيتر شمايكل بدأ بالتقيؤ على أرض الملعب.
• خضع شمايكل لاحقًا لعلاج نفسي بسبب الصدمة.
• توقفت المباراة لمدة 15 دقيقة لتنظيف الدم من أرضية الملعب.
• كاد ديفيد يفقد ساقه، لكنه خضع لـ 20 عملية جراحية.
• تعافى جزئيًا، لكنه اعتزل اللعب نهائيًا.

أخطر الإصابات الأخرى في كرة القدم

الإصابات في كرة القدم: الأسباب والمناطق الشائعة

أكثر المناطق عرضة للإصابة

• الساق والركبة والكاحل
• العضلات والأوتار والعظام
• الرأس والجمجمة
• الجلد (جروح وكدمات)

الأسباب الشائعة

• التوقف المفاجئ
• الاصطدام بين اللاعبين
• الحركات الخاطئة
• الإجهاد العضلي

الإصابات الشائعة

• الرباط الصليبي
• الكسور
• التواءات المفاصل
• التهاب الأوتار
• ارتجاجات الرأس

خلاصة

رغم أن كرة القدم تُعد رياضة آمنة نسبيًا، إلا أن بعض الإصابات قد تكون مدمّرة لمسيرة اللاعب. إصابة ديفيد بوست تبقى الأكثر رعبًا في تاريخ اللعبة، لكنها ليست الوحيدة. الوقاية، اللياقة، والتدخل الطبي السريع تبقى عوامل حاسمة في تقليل خطر الإصابات.